الشباب ميتعوضش
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الشباب ميتعوضش

الشباب شباب القلب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» جميع اجزاء لعبة strong hold الاصليه
وهم الحب I_icon_minitimeالسبت يونيو 23, 2012 9:44 pm من طرف dairali99

» جميع العاب بلايستيشن 1
وهم الحب I_icon_minitimeالإثنين يناير 23, 2012 6:19 am من طرف midochan12

» كلم أي موبايل مجانا
وهم الحب I_icon_minitimeالجمعة يونيو 03, 2011 7:35 pm من طرف nada fashion

» العاب بصيغة jar,nth
وهم الحب I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 4:38 pm من طرف k_n148

» اجعل انترنت اكسبلورر أسرع من أى متصفح آخر بهذه الأداة الصغيرة 600 ك.ب (لن تندم أبدا)
وهم الحب I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 22, 2010 12:21 am من طرف anmroud

» برنامج Archi Facile لتصميم منزلك
وهم الحب I_icon_minitimeالأحد أغسطس 29, 2010 11:48 pm من طرف awad111

» القنبلة برنامج القران صوت وصورة للموبايل
وهم الحب I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 24, 2010 5:17 am من طرف amr_tato

» المصحف المجود كامل بصوت القارئ مشاري بن راشد العفاسي
وهم الحب I_icon_minitimeالجمعة يوليو 23, 2010 7:32 pm من طرف محمود بتنجانة

» برنامج نيرو لحرق الاسطوانات Nero 9.4.12.3d Free بحجم 56 MB
وهم الحب I_icon_minitimeالجمعة يوليو 09, 2010 2:11 am من طرف anmroud

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 وهم الحب

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نسيم البحر
عضو مميز
عضو مميز
نسيم البحر


عدد المساهمات : 158
تاريخ التسجيل : 29/03/2009

وهم الحب Empty
مُساهمةموضوع: وهم الحب   وهم الحب I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 24, 2009 5:12 pm

الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبيّ بعده ...
أما بعد ....

ففي زمن من الأزمان ، أراد أعداء الإسلام غزو بلاد المسلمين ، فأرسلوا عيناً لهم ( أي جاسوساً) يستطلع لهم أحوال المسلمين ، ويتحسّس أخبارهم ، وبينا هو يسير في حيّ من أحياء المسلمين ، رأى غلامين في أيديهما النبل والسهام ، وأحدهما قاعد يبكي ، فدنا منه ، وسأله عن سبب بكائه ، فأجاب الغلام وهو يجهش بالبكاء : (( إنّي قد أخطأت الهدف ... )) ثمّ عاد إلى بكائه ... فقال له العين : لا بأس ، خذ سهماً آخر ، وأصب الهدف ! فقال الغلام بلهجة غاضبة : (( ولكنّ العدوّ لا ينتظرني حتى آخذ سهماً آخر وأصيب الهدف )) ..

فعاد الرجل إلى قومه ، وأخبرهم بما رأى ، فعلموا أنّ الوقت غير مناسب لغزو المسلمين ..

ثمّ مضت السنون ، وتغيّرت الأحوال ، وأراد الأعداء غزو المسلمين ، فأرسلوا عيناً ، يستطلع لهم الأخبار ، وحين دخل بلاد المسلمين رأى شابّاً في العشرين من عمره ! في هيئة غريبة ، قاعداً يبكي ، فدنا منه ، وسأله عن سبب بكائه ، فرفع رأسه ، وقال مجيباً بصوت يتقطّع ألماً وحسرة : (( إنّ حبيبته التي منحها مهجة قلبه ، وثمرة فؤاده قد هجرته إلى الأبد ، وأحبّت غيره )) ثمّ عاد إلى بكائه ... !!

وعاد الرجل إلى قومه يفرك يديه سروراً مبشّراً لهم بالنصر ...

إن قوة الأمة وضعفها يكمن في مدى تمسكها بكتاب ربّها وسنّة نبيّها صلى الله عليه وسلم ، ولعل أفضل واقع يترجم ذلك : اهتمامات وشبابها وفتيانها – ذكوراً وإناثاً – كما قال الشاعر :
وينشأ ناشئ الفتيان منّا *** على ما كان عوده أبوه
تمهيد

إن المتأمل في نصوص الشرع المطهر يجد أنها قد حرمت كل ما فيه ضرر على الإنسان في دينه ودنياه ، قال تعالى في وصف نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :{وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ} [لأعراف: من الآية157] ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( لا ضرر ، ولا ضرار ))(4) ، فالمسلم منهي عن فعل ما يضره مما لم يأذن به الله .

ونحن إذا تأملنا هذا الحبّ – الذي نحن بصدد الحديث عنه – فإننا سنجد أنه يكاد يكون ضرراً محضاً لا نفع فيه ، سوى مجرد أحلام وأوهام ، ومتعة قصيرة زائلة ، يعقبها همّ وغمّ وآلام لا تنقطع ، وذل لا يفارق صاحبه ، إلا أن يتدركه الله برحمة منه ، كما قال الشاعر :
مساكين أهل الحبّ حتى قبورهم *** عليها غبار الذلّ بين المقابر
من قال إن هذا الحبّ وهم ؟!

لست أنا الذي قال ذلك ، وإنّما هم أهل الحبّ أنفسهم الذين جربوه واكتووا بناره وعذابه ، هم الذين قالوا ذلك ، وإليك شيئاً من أقوالهم واعترافاتهم :

تقول إحداهنّ :
(( أنا فتاة في التاسعة والعشرين من عمري ، تعرفت على شاب أثناء دراستي الجامعية ! كانت الظروف! كلها تدعونها لكي نكون معاً رغم أنّه ليس من بلدي ، تفاهمنا منذ الوهلة الأولى ، ومع مرور الأيام توطدت العلاقة بحيث أصبحنا لا نطيق فراقاً ! ، وبعد انتهاء الدراسة عاد إلى بلده ، وعدت إلى أسرتي ، واستمر اتصالنا عبر الهاتف والرسائل ، ووعدني بأنه سيأتي لطلب يدي عندما يحصل على عمل ، وبالطبع وعدته بالانتظار. لم أفكر أبداً بالتخلي عنه رغم توفر فرص كثيرة لبدء حياة جديدة مع آخر!!
عندما حصل على عمل اتصل بي ليخبرني أنه آت لطلب يدي ، وفاتحت أهلي بالموضوع(5) وأنا خائفة من رفضهم ، ولكنهم لم يرفضوا ! ... سألني أبي فقط إن كان أحد من أهله سيأتي معه ، ولمّا سألته عن ذلك تغير صوته ، وقال : إنه قادم في زيارة مبدئية ... شيء ما بداخلي أقنعني بأنه لم يكن صادقاً .. وأتي بالفعل ، وليته لم يأت(6) ، لأنه عاد إلى بلده وانقطعت اتصالاته ، وكلّما اتصلت به تهرب منّي ، إلى أن كتبت له خطاباً ، وطلبت منه تفسيراً ، وجاءني الردّ الذي صدمني ، قال: ((لم أعد أحبك ، ولا أعرف كيف تغيّر شعوري نحوك ، ولذلك أريد إنهاء العلاقة ))...!!
أدركت كم كنت مغفلة وساذجة لأنني تعلقت بالوهم ستّ سنوات ... ماذا أقول لأهلي ؟ أشعر بوحدة قاتلة ، وليست لدي رغبة في عمل أي شيء ... ))(7) إلى آخر ما ذكرت ... فتأملوا قولها : ((تعلقت بالوهم ست سنين )) فهو الشاهد .

وتقول أخرى :
(( إنني فتاة في العشرين ، لم أكن أؤمن بشيء اسمه الحبّ – وما زلت – ولا أثق مطلقاً بأي شاب ، بل كثيراً ما كنت أنصح صديقاتي وأحذرهن من فخاخ الحبّ الزائف الذي لم أستطع أن أمنع نفسي من الوقوع فيه ... نعم ، وقعت فيه ...
كان ذلك في مكان عام.. شاب يلاحقني بنظراته، ويحاول أن يعطيني رقم هاتفه، فخفق قلبي له بشدة(Cool وشعرت بانجذاب إليه ! وأنه الفارس الذي ارتسمت صورته في خيالي ورأيته في أحلامي ... وكأنه قد لاحظ مدى خجلي وتردّدي ، فأعطى الرقم لصديقتي ، وأخذته منها والدنيا لا تكاد تسعني ، واتصلت به ، وتعارفنا! وتحدثنا طويلاً !.. فكان مهذّباً جداً (9) ، وكنت صريحة وصادقة معه ...
وشيئاً فشيئاً صارحني بحبه ! ، وطلب مني الخروج معه ... رفضت في البداية ، وأفهمته أني لست مستعدة لفقد ثقة أهلي ، والتنازل عن مبادئي وأخلاقي التي تمنعني من تجاوز الحدود التي رسمتها لنفسي .. لكنه استطاع إقناعي ، ويبدو أن الحبّ أعماني فلم أميّز الصحّ من الخطأ .. وخرجت معه (10) ، فكانت المرّة الأولى في حياتي ، وصارحته برأيي فيه وفي أمثاله من الشباب ، فلم يعجبه كلامي ، وسخر مني ، بل اتهمني بتمثيل دور الفتاة الشريفة ، وأشبعني تجريحاً (11) ، وكان اللقاء الأول والأخير (12) ، فقد قررت التضحية بحبّي من أجل كرامتي ، ولكنه احتفظ بكتاب يتضمن أشعاراً ومذكرات لي كتبتها بخطي ، ووقعتها باسمي ، وقد رفض إعادتها لي ... ))(13)

وتقول ثالثة في خاطرة لها :
(( الأحلام تبقى أمامي ، والأوهام تنبت في قلبي ، والكلمات التي اخترتها لا تُكتب ، لكنها توجد في فكري وأحاسيسي ، حكاية فيها كل المعاناة التي أعيشها اليوم ، منذ أن افتقدت الثقة ، ومنذ أن أصبح الحبّ وهماً ومأساة أهرب منها أو أتجاهلها ... الحبّ – يا حبيبتي – لا يعترف بالحذر أو الخوف منه ، فإما أن تطرق أبواب الحبّ وتوهم نفسك أنك تحبّ ، وإما أن تهرب منه أو تتجاهله ... ))(14) . ففي هذه العبارات تصريح واضح بأن هذا الحب ما هو إلا وهم ومأساة .
وفيما يأتي من اعترافات (( المحبين )) مزيد تأكيد لذلك .

هل نحن بحاجة إلى هذا الحبّ ؟!
إن من المؤسف جداً أن الكثير من وسائل الإعلام بما تبثّه من أفلام ومسلسلات وقصص وأشعار ... توحي إلى كلّ فتى وفتاة بأن هذا الحبّ أمر ضروري في حياة كل إنسان ، وأن الفتاة التي لا تتخذ لها خديناً وعشيقاً هي فتاة شاذة ، وغير ناضجة ولا واعية ، ممّا يدفعها إلى البحث عن ( حبيب ) ! بأي ثمن ، ولو على حساب حيائها وعفتها وكرامتها وطهارتها ، وحين تعجز الفتاة عن ذلك لغلبة الحياء أو لأمور أخرى ، فإنها تشك في نفسها ، وتعدّ ذلك مشكلة تحتاج إلى حلّ ، وقد كتبت إحداهن إلى إحدى المجلات الساقطة رسالة تقول فيها :

(( سيدتي .. لا أريد الإطالة ، ولذا سأطرح مشكلتي باختصار : عمري 18 عاماً ، مشكلتي أنني لا أعرف كيف أتعامل مع الرجال ، أتهرب دائماً من الكلام معهم ، حتى إذا شعرت بميل نحو أحدهم إذا تقرب إلي كرهته خوفاً منه ، ولم أجرب علاقة حبّ أبداً . بم تفسرين هذه الحالة ، لقد كتبت لك بعد كثير من التردّد .. )) .
فأجابت المحررة ! – وما أدراك ما المحررة (15) – بأن هذا الخوف خوف مبالغ فيه ، وأن هذا الحياء لا مبرر له ، وهو يدلّ على عدم النضوج العاطفي والفكري .. إلى آخر ما ذكرت ...
إنها حرب شعواء على العفّة والفضيلة والحياء ، حرب يقف خلفها إماً مغرضون حاقدون يريدون هدم الدين ، وتقويض دعائمه ، وإما ماديون منتفعون شهوانيون ، همّهم إخراج المرأة بأي وسيلة ، ليستمتعوا بها كيفما شاؤوا ، ومتى شاؤوا دون قيد أو ضابط ، ولكن خابوا وخسروا ، فإن الفتاة المسلمة اليوم بدأت تعي وتدرك ما يحاك ضدها من مؤامرات ومخططات ، ولا أدلّ على ذلك من عودة انتشار الحجاب الإسلامي من جديد بعد زمن التعري والتبرج والسفور ، وهذا لا يعني عدم وجود مغفلين ومغفلات لازلن يلهثن خلف الوهم ، فاحذري – أختي المسلمة – أن تكوني منهنّ .

ولندخل الآن في صلب الموضوع – وهو أضرار الحبّ المذكور – فما هي الأضرار المترتبة على هذا الوهم المسمى بـ ( الحبّ ) ؟

الأضرار كثيرة ، ويمكن تصنيفها إلى ما يلي :
أولاً : الأضرار الدينية .
ثانياً : الأضرار النفسية .
ثالثاً : الأضرار الصحية .
رابعاً : الأضرار الاجتماعية .
خامساً : الأضرار الأدبية .
سادساً : الأضرار المادية
منقوووووووووووووووووووووووووووووووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
DAMKS
Admin
Admin
DAMKS


عدد المساهمات : 551
تاريخ التسجيل : 26/02/2009
العمر : 30

وهم الحب Empty
مُساهمةموضوع: رد: وهم الحب   وهم الحب I_icon_minitimeالخميس يونيو 25, 2009 1:34 am

مشكوووووووووووووورة
المضوع هايل ويبيطرح قضية مهمه جدا أثرت علي المجتمعات الإسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://27lashabab.yoo7.com
تفاحه نيوتن
نائب المدير
نائب المدير
تفاحه نيوتن


عدد المساهمات : 1263
تاريخ التسجيل : 26/03/2009

وهم الحب Empty
مُساهمةموضوع: رد: وهم الحب   وهم الحب I_icon_minitimeالجمعة يونيو 26, 2009 9:49 pm

الموضوع هايل
تحياتى لكى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نسيم البحر
عضو مميز
عضو مميز
نسيم البحر


عدد المساهمات : 158
تاريخ التسجيل : 29/03/2009

وهم الحب Empty
مُساهمةموضوع: رد: وهم الحب   وهم الحب I_icon_minitimeالسبت يونيو 27, 2009 2:46 am

اشكركما على مروركما
تحياتى لكما
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وهم الحب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشباب ميتعوضش :: استراحة الشباب :: كلام البنات-
انتقل الى: